تهجير

هجرت ميليشيا الحوثي قسريا سكان أربع قرى في إحدى المديريات الواقعة تحت سيطرتها جنوب مدينة الحديدة غربي اليمن.

في أسبوع واحد فقط بدأت عمليات اخلاء المدنيين والمقاتلين التابعين للمعارضة السورية من ثلاثة احياء في العاصمة السورية دمشق، وهم احياء برزة وتشرين والقابون.

قالت السلطات الفليبية إن أكثر من 24 ألف شخص فروا من منازلهم بعد أن شن الجيش الفلبيني ضربات جوية ومدفعية ضد المتطرفين الذين أعلنوا ولاءهم لداعش.

استؤنفت الجمعة عملية تهجير سكان بلدات سورية محاصرة إلى مناطق جديدة داخل البلاد بعد 48 ساعة من الانتظار في الحافلات على نقطتي عبور حيث أدى تفجير إلى مقتل العشرات قبل عدة أيام

قال وكيل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفان أوبراين إن الأزمة السورية من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم لأنها خلفت آلاف القتلى وملايين الجرحى كما تسببت ايضا بتهجير نحو 5 ملايين شخص.

دعت اللجنة المكلفة بادارة ملف التفاوض في حي الوعر، بمدينة حمص، الراغبين بالخروج منه في الدفعة الثانية المقررة الاثنين القادم، المبادرة لتسجيل أسمائهم،  لتهجيرهم إلى ريف حمص الشمالي كما حدث قبل أيام .

بعد داريا، التف النظام السوري مجدداً نحو حمص وتحديداً حي الوعر المحاصر، ليستكمل على ما يبدو خطته في إعادة تشكيل التركيبة الديمغرافية للبلاد.

واقع مرير يعيشه أبناء بعض مدن وبلدات الجنوب السوري التي فرض موقعها الاستراتيجي عليهم تركها.

يضيق النظام على أهالي دمشق ويدفعهم نحو خيار الهجرة كسبيل وحيد للخلاص من العنف وخطط توطين الموالبين والضباط والشبيحة، في عاصنة بات محتلة بشكل واضح.

خرجت يوم الجمعة، مظاهرة في قرية "العلي باجلية" في ريف الرقة الشمالي تندد بممارسات ما يُسمى قوات "سورية الديمقراطية" بحق الأهالي