الغوطة الغربية

شنت طائرات روسية اليوم عدة غارات على بلدة "بالا" في الغوطة الشرقية، إضافة لغارات مماثلة على بلدات الغوطة الشرقية، في الوقت الذي أمطر النظام فيه داريا بالبراميل المتفجرة.

اشتباكات لا تزال مستمرة على جبهة "المرج" التي شهدت مقتل 13 عنصرا من قوات النظام، وأصيب عدد آخر بجروح خلال اشتباكات دارت مع مقاتلي فصائل "غرفة العمليات المشتركة" على محور "حرستا القنطرة".

استشهد ثلاثة مدنيين جراء اشتباكات دارت بين "جيش تحرير الشام" و"جيش الإسلام" في منطقة "الروضة" قرب مركز الهلال الأحمر في مدينة "الضمير". وأسفرت المواجهات عن سقوط قتلى وجرحى للطرفين.

تعرضت عدة بلدات في الغوطة الشرقية منذ صباح اليوم إلى قصف بالمدفعية الثقيلة والغارات الجوية ما أدى إلى إصابات بين المدنيين.

تعيش كثير من العائلات في الغوطة الغربية، والتي تضم الآلاف من مهجري جنوب دمشق وريفها، داخل المدارس كمراكز إيواء لها، فيها أطفال كبروا قبل أعمارهم وتركوا التعليم بسبب ظروفهم الاستثنائية.

المبادرة قامت بضمانة روسية تعهدت بعدم قيام قوات النظام بقصف الغوطة الشرقية بأي سلاح لمدة خمسة عشر يوماً يتحدد موقف الثوار بعد انتهائها من إقرار الاتفاق أو عدمه بناء على التزام قوات الأسد

يأتي الشتاء على النازحين في بلدات الغوطة الغربية، لتبدأ المعاناة من جديد. فقوات النظام تحيط بها وتتحكم عبر حواجزها بمرور جميع مستلزمات الحياة إلى تلك المناطق

​تمكنت المعارضة السورية المسلحة من قنص العقيد الركن "رعد وديع جديد"، وهو قيادي في قوات الحرس الجمهوري لجيش الأسد، وقائد الحملة العسكرية على مدينة داريا في الغوطة الغربية للعاصمة السورية – دمشق..

​بدأت تلوّح بوادر كارثة صحية في أفق المناطق المحاصرة مع استمرار الحصار المفروض على عدد من المناطق السورية واشتداد العمليات العسكرية وما ينتج عنها من دمار في البنية التحتية وحرائق وتسرب لمياة الصرف الصحي وبعض ...

​أعلنت الفصائل والكتائب العاملة في درعا جنوب البلاد عن انطلاق عملية عسكرية جديدة تستهدف تلة الركيس بريف درعا الغربي وتقدم الثوار باتجاه تل ركيس وبلدة غباغب الواصلة بين ريف درعا وريف دمشق الغربي المحاذية لمدينة ...

​تمكنت كتائب الجيش الحر بريف درعا الغربي أمس من كسر الحصار جزئياً على مناطق في الغوطة الغربية بريف دمشق، ليتصل بذلك ريف درعا بريف دمشق الغربي عبر القنيطرة، بعد سلسلة من المعارك دارت بين كتائب ...