يُوصف هرمون “الإندروفين” الذي تفرزه الغدّة النخامية في الجسم بأنه هرمون السعادة، إذ أنه يساهم في تقليل الألم والإجهاد، ويعزّز الشعور بالراحة.
ووفقاً للباحثين، فإنّ جسم الإنسان يفرز هذا الهرمون أثناء الرياضة وتناول الطعام، كما يتم إنتاجه في الدماغ استجابة للألم والإجهاد.
5 طرق لزيادة مستويات “الإندورفين” في الجسم، وذلك للشعور بالسعادة
الرقم | الطريقة | الشرح |
1 | ممارسة الرياضة | يعتبرُ المشي وركوب الدراجات والتنزه والركض من أبرز الأنشطة الرياضية التي تساهم في تحسين صحة الجسم، كما أن من شأنها أن تعزز مستوى الإندورفين. |
2 | الضحك | كشفت دراسة أجريت في العام 2017 أنّ الضحك يمكن أن يؤدي إلى تعزيز إفراز هرمون الإندورفين في الجسم. ولهذا، يُنصح بمشاهدة مقاطع فيديو مضحكة أو قراءة نكت طريفة بعد الاستيقاظ من أجل “يوم سعيد”. |
3 | التأمل | وهي طريقة مثالية لتحفيز إفراز الأندورفين، كما أن التأمل يساعد على الاسترخاء وتحسين المزاج. وقد يبدو التأمل غريباً أو صعباً في البداية، لكن الهدف منه هو تدريب عقلك على التركيز وإعادة ترتيب أفكارك. |
4 | الإستماع للموسيقى | يمكن للموسيقى أن تعزّز الشعور بالسعادة. فمجرد إنك استمعت إلى موسيقى تستمع بها، فإن ذلك قد يساعد في جعل مزاجك جيد. |
5 | التجول في الهواء الطلق | يعدّ قضاء الوقت في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس، طريقة رائعة لزيادة مستويات الإندورفين، وذلك وفقاً لدراسة صدرت عام 2008. |
أصدقاء مواقع التواصل الإجتماعي هل يمحون شعور الوحدة أم مجرد رقم؟
أغلب من لديهم حسابات ضمن مواقع التواصل الإجتماعي مثل فيسبوك لديهم الكثير من المتابعين وما يسموّن بالأصدقاء ، قوائم البعض منهم تطول بعدد الأسماء ، منهم لديهم المئآت ومنهم الآلاف ومنهم حتى مئآت الآلاف.