محنة الإيغور

هيومن رايتس ووتش اعتبرت أن الصين ما تزال تمثل أكبر تهديد لحقوق الإنسان حول العالم.

الإيغور البالغ عددهم نحو 11 مليون نسمة يعيشون بغالبيتهم في إقليم شينجيانغ

الإيغور تعرضوا لحملة تعذيب ممنهجة بسبب معتقداتهم الدينية والثقافية

نشر موقع "asiatimes" تقريراً سلط الضوء على مسألة الصمت الإيراني إزاء الإنتهاكات التي يتعرض لها مسلمو الإيغور في الصين، مشيراً إلى أنّ "طهران تجاهلت عمداً محنة أكثر من 1.5 مليون مسلم من الإيغور جرى احتجازهم ...

الصين ذات اتجاه "أناني" وفق تعبير المنظمة من خلال توجيهها بوصلة عمل السلطة الرابعة بهدف غسل أدمغة مواطنيها.

بالنسبة للشركات الأمريكية والغربية الأخرى التي تصنع في الصين أو تستورد منها، يمكن أن تتحول انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد إلى خطر كبير - ليس فقط على السمعة ولكن أيضًا على مستوى التشغيل والوضع القانوني.

تواصل الصين اضطهادها الوحشي ضدّ أقلية الإيغور المسلمة في شينجيانغ، وهي تسعى إلى ضرب العائلات المسلمة، ومحو هوّيتهم الدينية، كما أنها تفصل الأطفال عن عائلاتهم.