دوديان

استأنف "نظام الأسد" قصفه الجوي في خرق جديد للهدنة حيث ألقت طائراته براميل متفجرة على عدة قرى وبلدات في الريف الجنوبي، أسفرت عن استشهاد امرأة وجرح ثلاثة مدنيين في قرية "النجارة" بمنطقة جبل الحص.

سيطرت فصائل الجيش الحر على قرية "دوديان" الاستراتيجية والواقعة على الحدود "السورية - التركية" شمال شرق مدينة "اعزاز" في ريف حلب الشمالي بعد معارك عنيفة مع داعش.

بعد نجاح الثوار تحرير "دوديان" بالكامل من يد داعش لأول مرة بعد معارك عنيفة بالأسلحة الخفيفة داخل البلدة، عاد التنظيم لينفذ تسللاً باتجاه "قزل" مستغلاً احتفال الثوار بنصرهم في دوديان