شهدت أول أكاديمية عربية للقهوة العالمية إقبالاً عالياً من كل دول الشرق الأوسط، حتى وصلت في آخر مشاريعها في اليمن إلى توفير 2500 وظيفة جديدة، لتتحول القهوة من مجرد عادة يومية صباحية عربية، لتصبح حلوى، أو طبقاً جانبياً خفيفاً، ليشربها، وحتى “يأكلها”، محبوها بأكثر من 250 نكهة مختلفة.
 و”الباريستا” “صانع القهوة” يرسم صوراً بسيطة ولطيفة على الرغوة التي تكون على وجه الكوب أو الفنجان، من خلال مزج شيءٍ من الشوكولاتة والقهوة، حتى إن هناك طابعة جديدة تطبع صورة أي شيء على هذه الرغوة، مثل صورة الرئيس الأمريكي أوباما التي ظهرت على وجه كوب من القهوة الأمريكية “أمريكانو” أثناء حملته الانتخابية.

سبق