أخبار الأن| دبي- الإمارات العربية المتحدة (رشا سليمان)
مع ازدياد الحاجة إلى التوعية أكثر بخطر سرطان الثدي وأهمية الفحص المبكر في الكشف عنه، تستمر الحملات التطوعية بنشر الوعي بين النساء والرجال في تجنب الإصابة بهذا المرض من خلال اجراءاتٍ بسيطة للوقاية منه، وعلاجه في مراحله المبكرة.
أنت اليوم ليست مصابة بسرطان الثدي إنما هو إختبار ويجب أن تنجحي في هذا الاختبار الذي فرضته عليك الحياة يمكن أن تعيشي حياة طبيعية في المجتمع والبسمة تعلو محياك، حتى و إن فقدت ثدييك، فإنك لم تفقدي أنوثتك، هكذا بدئت قصة حملة حارب السرطان وكون واعية التابعة لمؤسسة الجليلة، حيث بدأ توافد الناس عند رؤيتهم لأنتشار اللون الوردي منطقة السيتي ووك بإمارة دبي والتي كانت تعج بالمارة.
وهدفت هذه الحملة لتوعية النساء وإقناعهن على القيام بالفحوصات اللازمة للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وتضمنت الحملة مجموعة من الفعاليات سنحت للزوار النساء منهم والرجال المشاركة بها حيث قاموا بكتابة العبارات التحفزية على جدار الأمل والتبرع لصالح مرضى السرطان إلى جانب فعاليات خصصت لأطفال ومشاركة بعض الفرق التطوعية في الحملة.
دكتورة أمل بادي: في أشياء ممكن تقلل فرص الأصابة بالأورام الخبيثة اللي هي الأكل الصحي الواحد ينزل وزنه ما يسمحش لنفسه أن يزيد وزنه لدرجة كبيرة الأكل الدهنية والرياضة ضروري عأساس تحمي الإنسان الأبتعاد عن التدخين والشيشة.
ناجية من السرطان: رحلتي بدءت بضبط عام 2014 وكانت لي حقيقة مفاجأة لي كان لا أحد في عائلتي أصاب بهذا المرض كان لي حياة متوترة جدا أعمل 24 ساعة طوال أيام الأسبوع حتى وقت الإجازة الأسبوعية وفي يوم اكتشفت بالصدفة كتلة غريبة بجسمها وهنا بدءت رحلتي معه.
والشئ الاخر الذي أود قوله للأشخاص الذين اكتشفوا المرض هو رحلة كونو إيجابيات وفكروا بإيجابية والمهم أن نتجزو الخطوات التي لابد أن تنجز الحياة جميلة فاصمدن.
لا شك أن اكتشاف مرض سرطان الثدي في البداية والأسرع في إجراء الفرص اللازمة يعد هو الطريق الأقرب للشفاء منه إلا أن الإرادة والإيجابية هي المحرك الدافع لذلك والسبب الرئيس للشفاء منه.
اقرا ايضا