أميرة ذوادي
أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (أميرة ذوادي)
من صرخات أحلام التي قتلها والدها وشرب الشاي بالقرب من جثتها، تعالت صرخات كل النساء في الوطن العربي للدفاع عن ضحايا العنف، والقتل والتحرش والاغتصاب الاتي لكل منهن قصة وصرخة.
https://twitter.com/nedalreads/status/1284527729417781248
آية سردت حكاية بعضهن هذه “حنان بني نصر دفعها زوجها الى قناة الملك عبدالله أثناء رحلة عائلية حتى غرقت و فارقت الحياة. يقول المجرم: “انا قتلت زوجتي عندما طلبت مني التقط صورة لها ومياه السد خلفها، فتحينت الفرصة ودفعت بها الى مياه القناة وكانت تغرق”. دافع الجريمة: “كثرة النق على راسي” #صرخات_الاردنيات”
حنان بني نصر
دفعها زوجها الى قناة الملك عبدالله أثناء رحلة عائلية حتى غرقت و فارقت الحياة.
يقول المجرم:
"انا قتلت زوجتي عندما طلبت مني التقط صورة لها ومياه السد خلفها، فتحينت الفرصة ودفعت بها الى مياه القناة وكانت تغرق".
دافع الجريمة: "كثرة النق على راسي"#صرخات_الاردنيات pic.twitter.com/ircatIMjND
— Ayah (@AyahRIP) July 21, 2020
نور العوضات "شهيدة العلم"
طالبة كانت متواجدة في مجمع الباصات للذهاب لدوامها الجامعي، تم قتلها من قبل المجرم محمد الخزاعلة بطعنها 27 طعنة بسيخ حديد كان موجودا في الباص. المجرم محمد حاول الاعتداء عليها و دافعت بروحها عن نفسها حتى غضب و قام بجريمته.
#صرخات_الاردنيات pic.twitter.com/ppHzjXcikU
— Ayah (@AyahRIP) July 21, 2020
المغدورة نهى الشرفاء
قتلها شاب يود خطبتها لكن والده رفض فقرر انهاء حياتها حتى لا تكون لغيره.
القاتل حمزة نرموق، تمت المصادقة على إعدامه و نهى أصبحت تحت التراب!
القوانين الرادعة مهمة، لكن الأهم هو هدم الفكر الذكوري الذي يظن فيه الرجل أنه يحمل حياة النساء في يده!#صرخات_الاردنيات pic.twitter.com/yEQTEhHDtS— Ayah (@AyahRIP) July 21, 2020
والقائمة تطول لميس غردت “مو لإنه جريمة القتل ارتُكِبَت بحق مرأة نسميه جريمة شرف، جريمة قتل امرأة هي جريمة قتل. أحلام، فاطمة، إسراء أسماء بحياتنا ما رح ننساها ورح نحفرهم داخلنا احفظوا اسمائهم ولا تنادوهم ببشاعة الجريمة الي المجرمين قاموا فيها. #صرخات_الاردنيات”
مو لإنه جريمة القتل ارتُكِبَت بحق مرأة نسميه جريمة شرف، جريمة قتل امرأة هي جريمة قتل.
أحلام، فاطمة، إسراء أسماء بحياتنا ما رح ننساها ورح نحفرهم داخلنا احفظوا اسمائهم ولا تنادوهم ببشاعة الجريمة الي المجرمين قاموا فيها.#صرخات_الاردنيات pic.twitter.com/aonZFNByCn— Lamees (@lameessml) July 21, 2020
وفرح رمضان كتبت “في ألف أحلام ما سمعنا عنها .. في ألف صرخة ما سمعنا صوتها .. بس إجى الوقت الي نكون كلنا مع بعض بصوت واحد. #اوقفوا_قتل_النساء#صرخات_الاردنيات
https://twitter.com/farrahram13/status/1285657641826619395
هاشتاغ صرخات الأردنيات الذي تصدر التويتر في الأردن ، تعرض للانتقاد خاصة من الرجال لتشويهه حسب المنتقدين لصورة الأردن في الخارج ، أو المبالغة في تعميم حوادث وصفوها بالشاذة.
صفا واحدة من نساء الأردن غردت “#صرخات_الاردنيات ابدا هاشتاج سيء اللي بشوفه بحكي كل الاردنيات معنفات وكل الرجال مسعورين ونازلين ضرب وقتل ع فكره انتوا هيك ما جبتوا حق اللي انقتلوا ابدا”
#صرخات_الاردنيات ابدا هاشتاج سيء اللي بشوفه بحكي كل الاردنيات معنفات وكل الرجال مسعورين ونازلين ضرب وقتل ع فكره انتوا هيك ما جبتوا حق اللي انقتلوا ابدا
……..— صفاء العمرو (@SafaaAlamro) July 22, 2020
فيما نشر عدد آخر من المنتقدين جرائم كان الرجال فيها ضحايا والنساء كن المعنفات أو القاتلات ، نقرأ بعض العناوين “تقتل زوجها ب25 طعنة” وهذه “تطبخ رأس زوجها”.
مع تعليق من أوس “الهاشتاق يخوف اي بنت صغيرة عايشة بالأردن رح تفكر انه كل الذكور قتلة من كلام النسويات #صرخات_الاردنيات”
https://twitter.com/Trando01010/status/1285716318134710272
جرائم قتل النساء في الأردن من أعلى الأرقام في الوطن العربي… ففي العام الماضي تم قتل عشرين امرأة من الأهل الأب أو الزوج أو الأخ، وليس الأردن وحده، بل إنه في عدد من الدول العربية تبدو الأرقام صادمة للعنف الأسري المسلط ضد المرأة، وهي تنتظر تنقيح القوانين للردع والغاء العذر المخفف.
ريا كتبت “قتل المرأة مو بس بالدم، بتنقتل عن طريق منعها من ممارسة حرياتها سواء أكانت الدراسة أو العمل أو الخروج أو السفر أو حتى حرية الرأي عندنا بتنقتل البنت عن طريق تزويجها بعمر صغير (و هو موضوع مسموح قانونيا) و عن طريق اهانتها و التقليل منها و اجبارها عمعظم خيارات حياتها #صرخات_الاردنيات”
https://twitter.com/ohyesitsria/status/1285672231893372928
شاركنا برأيك أتعتقد أن غضب النساء في هذه الفترة من تكرار وتزايد جرائم العنف والتحرش والقتل والاغتصاب ضد المرأة سيدفع إلى تغيير القوانين وتشديد العقوبات على المعتدين وبالتالي تراجع هذه الجرائم؟
للمزيد
تريندينغ الآن | قيّدوه بالكلبشات في سرير زوجته المتوفاة بكورونا عقابا له