محمد الجنون
لجميع الآباء.. تطبيق يتيح لكم التحكم بهواتف أطفالكم
- هذا التطبيق يعتبر أفضل تطبيق مراقبة أبوية ويوفر للآباء رقابة كاملة على هواتف الأطفال
- التطبيق المشار إليه يساعد الآباء على التأكد من أن الطفل يستخدم الهاتف بشكل سليم
يعتبر “mSpy Mobile Phone Tracker” أفضل تطبيق مراقبة أبوية، إذ يوفر للآباء الإشراف الكامل على جميع مكالمات هواتف أطفالهم الذكية، فضلاً عن الدردشات وتصفح الويب والمزيد، وفق ما ذكر موقع “thenextweb” التقني.
وفي الواقع، يساعد هذا التطبيق على التأكد من أن الطفل يستخدم الهاتف بشكل سليم وبعيد عن أي مشاكل تهدّد خصوصيته أو شخصيته.
خصائص التطبيق وآلية عمله
- يعمل تطبيق “mSpy” عن طريق تسجيل نشاط جهاز طفلك وتحميله إلى حسابك، ولاستخدامه يجب عليك أولاً الاشتراك شهرياً أو سنوياً في خطة أساسية أو مميزة، ويمكنك إلغاء اشتراكك في أي وقت.
- عند الإشتراك بـ”mSpy”، يجب أن تكون قادراً على تسجيل الدخول إلى حسابك، وبعد ذلك ستحتاج إلى تنزيل وتثبيت تَطبيق “mSpy” على هواتف طفلك الذكي، وسترشدك إرشادات التثبيت إلى تنزيل البرنامج وتثبيته.
- بعد التثبيت، سيتم تشغيل التّطبيق المُشار إليه في الخلفية، وسيكون غير مرئي للمستخدم حتى لا يعرف طفلك أنه يخضع للمراقبة. وفعلياً، سيبدأ التّطبيق فوراً بمراقبة وتسجيل جميع الأنشطة التي تجري على جهازه.
- تتضمن الأشياء التي يتم مراقبتها: مواقع GPS، المكالمات الهاتفية، الوسائط الاجتماعية، محادثات الرسائل الفورية، النصوص ورسائل البريد الإلكتروني، الصور ومقاطع الفيديو، جهات الاتصال، سجل التصفح، نقرات المفاتيح، وغير ذلك الكثير.
- لا تتوقف مهمة هذا التّطبيق عند مسألة المراقبة، بل إنه يتوسع إلى ما هو أكبر من ذلك، إذ يوفر إمكانية التحكم في أجهزة المستخدمين الذين تراقبهم. ويعني ذلك أنه يمكنك إضافة قائمة بالمواقع التي لا تريد أن يصل إليها طفلك سواء بشكل دائم أو خلال فترات زمنية معينة، والأمر نفسه أيضاً ينطبق على التّطبيقات على هذه الأجهزة.
- يتم تحديث البيانات المتعقبة كل 5 دقائق حتى لا يكون هناك أي تأخير في معلوماتك تقريباً، كما أنه يتم تشفير جميع هذه البيانات وتأمينها بالكامل، لذا فإن الآباء هم الذين لديهم إمكانية الوصول إليها.
- يعمل على أجهزة أندرويد وأيباد وآيفون، ويستخدمه أكثر من 1.5 مليون من الآباء في جميع أنحاء العالم.
شاهد أيضاً: وسط كثرة الإختراقات الرقمية.. كيف تحافظ على سرية بياناتك في الإنترنت؟