تصل إلينا في الكثير من الأحيان ملفات بصيغة “PDF” (بي دي أف)، وقد نحتاج إلى تحريرها وتعديلها.
وبحسب موقع “indianexpress“، فإنه لتحقيق هذا الهدف، فإن هناك 3 طرق سهلة توفر عليكم عناء إعادة كتابة نصوص الـ”PDF” من جديد.
طرق لتحويل ملف الـ”PDF” إلى ملف “Word” وتحريره
الطريقة الأولى
1- قم بزيارة موقع “http://www.hipdf.com”. وبمجرد تحميل الموقع، سترى الكثير من الخيارات، بينها تحرير “بي دي أف” و تحويل هذا الملف إلى Word.
2- النقر على “PDF to word”.
3- الآن، انقر على اختيار ملف، حدد ملف “بي دي أف” الذي تريد تحويله إلى Word وانقر فتح.
4- سجل الدخول للاستخدام غير المحدود والمجاني للموقع. إذا لم تسجل الدخول، ستتمكن من استخدام الموقع مرتين فقط كل يوم.
5- بمجرد تحميل الملف، انقر على تحويل.
6- بعد الانتهاء من التحويل، اضغط على التنزيل، لتحصل على مستند Word قابل للتحرير.
بالانتهاء من التحرير، يمكن حفظ الملف بالتنسيق الذي تريده، يمكن اتباع نفس الخطوات على الهاتف المحمول أيضاً.
الطريقة الثانية
يسمح تطبيق “مايكروسوفت وورد” على جهاز الكمبيوتر أو الهاتف المحمول، بتحويل ملف “بي دي أف” بشكل مشترك.
1- افتح “مايكروسوفت وورد”على جهاز الكمبيوتر أو الهاتف الذكي لتحميل ملف “بي دي أف” الذي تريد تحويله أو تحريره.
2- بعد فتح ملف “بي دي أف”، سترى خيار تحرير تحتاج إلى الضغط عليه.
3- بعد ذلك، سيحول ملف PDF تلقائياً إلى مستند Word.
4- بعد الانتهاء من التعديل، يمكن حفظ الملف المحرر بالتنسيق المفضل لديك.
الطريقة الثالثة
يمكن أيضاً استخدام محرر مستندات “غوغل” لتحويل ملف PDF إلى Word.
1- افتح تطبيق Google Drive على الهاتف أو زُر موقع drive.google.com على جهاز الكمبيوتر.
2- تأكد من تسجيل الدخول إلى حسابك على Google، وبعد فتح تطبيق Drive، اختر الملف الذي تريد تحميله وافتحه.
3- بعد تحميله ستحتاج إلى خيار “فتح باستخدام”. أما على الهاتف المحمول، يكون الخيار مخفياً في أيقونة النقاط الثلاث في الزاوية اليمنى العليا. وعلى سطح المكتب، فإنك تحتاج إلى نقر زر الفأرة الأيمن، الذي سيعرض بعض الخيارات، بما فيها “فتح باستخدام”. وبعد ذلك، ستحتاج إلى فتح الملف باستخدام “محرر مستندات Google”، وسيحول ملف PDF تلقائياً لتعديله.
لماذا رفضت دول عدة تقنية الاتصالات الصينية؟
الكرة الأرضية قرية كونية صغيرة تتحكم بفضائها شبكات وأنظمة، أرستها ثورة تكنولوجية عظيمة، ليتحوّل العالم إلى عالم أرقام وشيفرات، يصعب في غالب الأحيان فكّها، لكنّ الإختراق ممكن ووارد في أيّ لحظة حالما توفرت الأسباب لذلك، بغضّ النظر عن نوع التواصل أو وسيلة الاتصال، أو حتّى مكان تواجد المستخدمين.