أخبار الآن | الولايات المتحدة – howtogeek – gadgetstouse
خلال شهر سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت شركة “فيسبوك” دمج تطبيقي “انستغرام” و “ماسنجر”، الأمر الذي يتيح للمستخدم إرسال الرسائل واستقبالها من دون الحاجة إلى تنزيل كلا التطبيقين على الهاتف.
وحالياً، فإن هذه الميزة الجديدة باتت متوفرة، وهي تعمل عبر التطبيقين في كلا الاتجاهين، مما يعني أنه يمكنك إرسال الرسائل من “ماسنجر” إلى أصدقائك في “إنستغرام” وبالعكس.
4 معلومات أساسية عن هذه الخدمة بين انستغرام وماسنجر
1- عبر هذه الخدمة، يمكنك مراسلة الأشخاص فقط في فيسبوك من خلال حساب “انستغرام”، إلا أنه لا يمكنك إرسال رسائل إلى المجموعات في “ماسنجر” أو صفحات فيسبوك.
2- ضمن تطبيق “ماسنجر”، يمكنك إرسال رسائل إلى أي حساب في “انستغرام”، وليس إلى المجموعات التي لديك في خدمة الرسائل المباشرة في التطبيق الأخير.
3- لن تظهر محادثات “ماسنجر” الخاصة بك فجأة على “انستغرام” أو العكس. وباختصار، فأنه أصبح بإمكانك البحث عن أصدقائك في التطبيق الآخر ومراسلتهم مباشرة من التطبيق الذي تستخدمه الآن.
4- تعتبرُ ميزة المراسلة عبر التطبيقات مفيدة لأولئك الذين يرغبون في مراسلة أصدقائهم في فيسبوك، ولا يريدون تثبيت تطبيق فيسبوك أو مانسجر في هواتفهم.
كيفية التواصل مع الأصدقاء في فيسبوك من “انستغرام”
1- يتعيّن على المستخدم قبل أي شيء، تحديث “انستغرام” و “ماسنجر” وذلك عبر متجر التطبيقات.
2- بعد التحديث، افتح تطبيق انستغرام في جهازك سواء كان يعمل بنظام أندرويد أو iOS.
3- اضغط على أيقونة ماسنجر التي تظهر في الزاوية العلوية اليمنى.
4- اكتب اسم الشخص الذي تريد مراسلته في ماسنجر في شريط البحث بالأعلى.
5- أثناء الكتابة، ستظهر النتائج في الأسفل في أقسام مختلفة، حيث سيظهر الأشخاص الآخرون في انستغرام في الجزء العلوي، ويتبعهم قسم “أصدقاء فيسبوك” Facebook Friends.
6- اضغط على اسم الشخص الذي تبحث عنه إذا ظهر، أو اضغط على خيار “إظهار الجميع” See All لمشاهدة المزيد من نتائج فيسبوك.
7- بمجرد أن تقوم بالضغط على اسم الشخص الذي تريد مراسلته، سترى رسالة في أعلى الشاشة تقول: “أنت تراسل حساب فيسبوك”. يمكنك الآن إرسال رسالة وسيشاهد صديقك إشعاراً مماثلاً.
8- إذا لم تكن صديقاً للشخص الذي تريد مراسلته عبر ماسنجر، فسيتم سؤال الأخير عما إذا كان يريد قبول الرسالة.
لماذا “هواوي” أكثر خطورة مما نتخيل؟
بعد الجدل الذي سببه الصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى من جهة وبين الصين بسبب شركة هواوي، برز الى العلن تساؤلات عن مدى خطورة الأخيرة وإصرار الدول على التحقيق بنشاطاتها بمجال تكنولوجيا الاتصالات والمراقبة.