كارثة طبية

استهدف الطيران المروحي لقوات الأسد مركزا جديدا للدفاع المدني في مدينة حلب، بعد استهداف مركزين للدفاع المدني في المدينة، وإخراجها عن الخدمة بشكل كامل،

ازدادت معاناة أهالي مدينة دير الزور الخاضعة لسيطرة قوات النظام وداعش في ظل استغلال المشافي إما للربح أو لمعالجة مصابي النظام، كما توقفت معظم العمليات الجراحية مع هجرة معظم الأطباء الاختصاصيين خارج المدينة.

تسببت الغارات الروسية في درعا منذ بداية طلعاتها الجوية بتدمير أكثر من خمس مشاف ميدانية بعد استهدافها بالصواريخ الفراغية ما أدى إلى خروجها عن العمل، وكان آخرها "مشفى صيدا الميداني" بريف درعا الشرقي.