العملاقة أمازون تغادر الصين لهذه الأسباب

  • أعلنت شركة “أمازون” أنها قررت إغلاق مكتبات “كيندل” الرقمية في الصين
  • حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، من دواء قد يتسبب في حال استخدامه بشكل خاطئ في “ميول انتحارية”
  • أضافت الولايات المتحدة 71 كيانا جديدا من روسيا وروسيا البيضاء إلى قائمتها السوداء
  • اكتشف أطباء في الجزائر وجود سكين مغروس في ظهر شاب منذ عام 1996

 

أعلنت شركة “أمازون” أنها قررت إغلاق مكتبات “كيندل” الرقمية في الصين وتوقيف بيع جهاز القراءة لتجار التجزئة، بهدف إعادة ترتيب أولوياتها في البلاد.

ونشرت الشركة، بيانا على تطبيق الرسائل الشهير وي شات، أكدت فيه أن المكتبة الرقمية في الصين ستتوقف عن العمل يوم 30 يونيو 2023.

ولن يتمكن العملاء في الصين من شراء كتب إلكترونية جديدة بعد ذلك التاريخ، ولن يتمكنوا من تحميل كتب اشتروها سابقا.

السعودية تحذر من دواء يدفع نحو ميول انتحارية

حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، من دواء قد يتسبب في حال استخدامه بشكل خاطئ في “ميول انتحارية”.

وقالت الهيئة في منشور على تويتر، الخميس، إن “مستحضر الجابابنتين” هو أحدُ الأدوية المستخدمة لعلاج بعض الأمراض، يمكن أن يكون هناك مخاطر عدة لـ”إساءة استخدامه”.

وأوضحت الهيئة أن هذا الدواء “يستخدم لعلاج الصرع والأمراض العصبية المركزية والطرفية”، مضيفة أن مخاطر إساءة الاستخدام تشمل الميول للأفكار الانتحارية، وتثبيط الجهاز العصبي المركزي والجهاز التنفسي.

أمريكا تضيف 71 شركة جديدة من روسيا وبيلاروسيا إلى القائمة السوداء

أضافت الولايات المتحدة 71 كيانا جديدا من روسيا وروسيا البيضاء إلى قائمتها السوداء التجارية، بما في ذلك مصانع للطائرات وبناء سفن ومعاهد بحثية، في إطار جهودها لحرمان الجيش الروسي من التكنولوجيا الأمريكية وعناصر أخرى.

وتشمل العقوبات الجديدة 70 شركة روسية وكيانات أخرى مثل الأكاديمية الروسية للعلوم. وفي المجمل، أضافت وزارة التجارة حتى الآن 322 كيانا إلى قائمتها الاقتصادية السوداء بسبب دعم الجيش الروسي منذ فبراير.

تأتي قيود التصدير ضمن مجموعة من العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة الخميس ردا على الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك عقوبات على المزيد من الأثرياء الروس وأعضاء النخبة في البلاد.

بعد 26 عاماً.. اكتشاف سكين في ظهر شاب جزائري

اكتشف أطباء في الجزائر وجود سكين مغروس في ظهر شاب منذ عام 1996، من دون أن ينتبه هو أو الأطباء إلى “الجسم الغريب” طيلة سنوات معاناته.

وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الشاب من ولاية سطيف خضع لعملية عقب تعرضه للطعنة، وأغلق الطبيب على إثرها الجرح، تاركاً السكين في جسده، وواصل الشاب تناول المسكنات على مدار السنوات الماضية مع الألم، إلى أن اكتشف الأمر أخيراً حيث أجرى تصويراً إشعاعياً، ليجد جسما غريباً في ظهره.