30% يعانين من عقدة نقص جسدية، 40% قالوا أن الموقع يدفعهم للشعور أنهم غير مرغوبين، وأرقام أخرى صادمة كشفها تحقيق داخلي في فايسبوك عن تأثير استغرام على حياة المراهقات، النتائج فجرت نقاشاً صاخباً ما زالت أصداؤه حاضرة في أروقة الكونغرس ومراكز القرار السياسية والاعلامية الاخرى في الغرب حول التأثير المتنامي لوسائل التواصل على عملية تكوين الرأي العام.
هل يؤذي انستغرام بناتنا؟
عنوان حلقة الليلة من النقاش مع جنان موسى، وضيوفها.. من بيروت المؤثرة وصانعة المحتوى غيدا أرناؤوط، ومن بيروت أيضاً الخبيرة في مواقع التواصل والناشطة الاجتماعية هبة دندشلي، ومن القاهرة الخبيرة النفسية الاجتماعية الدكتورة أمل رضوان.
من يتحمل مسؤولية التأثير السلبي لانستغرام على المراهقات، مواقع التواصل، الثقافة المجتمعية المتغيرة أم التربية الخطأ؟
ومن يصنع التريندز او الصرعات التي نراها تغزو مواقع التواصل من وقت الى آخر؟
كيف نكسر هذه الصور النمطية التي يزرعها في عقول المراهقين أهم مشاههير السوشيال ميديا وغالبا لغايات مادية؟هل يجب أن يمنع المؤثرون من الاستفادة من الخدمات الاعلانية لمواقع التواصل كمدخل للحل؟
برنامج النقاش مع جنان موسى يأتيكم كل يوم أربعاء الساعة العاشرة مساء على قناة الآن.