أخبار الآن | باريس – فرنسا (وكالات)
دعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إيران إلى التخلي عن كل الإجراءات التي تتعارض مع الاتفاق النووي.
ودعا الزعماء الثلاثة إيران للامتناع عن أي تحرك ينطوي على عنف والعودة إلى احترام التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي
#ترامب يتوعد #إيران مجدداً برد قاسٍ#أخبار_الآن
https://t.co/zbWvCo9UGo— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) January 6, 2020
وقالت الدول الثلاث إن لديها قلقاً عميقاً بشأن الدور الذي تلعبه إيران بالمنطقة وخاصة ما كان يقوم به فيلق القدس تحت قيادة سليماني.
وكشفت إيران الأحد “المرحلة الخامسة والأخيرة” من برنامجها القاضي بخفض التزاماتها الدولية التي نص عليها الاتفاق النووي، مؤكدة التخلّي عن “كل القيود المتعلّقة بعدد أجهزة الطرد المركزي”.
قُتل شبح إيران ورجل مهماتها السرية.. #قاسم_سليماني
تفاصيل عملية استهدافه، وكيف طالته القذائف الأميركية؟ ومن هو ؟ ⬇
إعداد: #محمد_سويلم pic.twitter.com/SnPmwnGKZV
— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) January 3, 2020
وقالت الحكومة في بيان إنّه “نتيجة” للقرار المتعلّق بعدد أجهزة الطرد المركزي “لم تعد هناك أية عوائق تشغيلية أمام البرنامج النووي لجمهورية إيران الإسلامية” سواء تعلّق ذلك “بالقدرة على تخصيب (اليورانيوم) أو بمستوى التخصيب أو بكمية المواد المخصّبة أو بالبحث والتطوير”.
لكنّ البيان لفت إلى أنّ “البرنامج النووي الإيراني سيتواصل الآن فقط على أساس الاحتياجات الفنية للبلاد”.
أسئلة عقب هجوم السفارة في #بغداد (تحليل)
الهجوم الذي وقع هذا الأسبوع على السفارة الأمريكية في بغداد يمثل أكثر من مجرد حادثة واحدة، ويثير كثيرًا من الأسئلة للمسؤولين العراقيين في المقام الأول#العراقيون_يقاومون_النهب_الإيراني #العراق #إيران #العراق_ينتفض https://t.co/Two1G2SVoD pic.twitter.com/vuo0r6ZeGd— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) January 2, 2020
وحتى الآن فإنّ الهدف المعلن للاحتياجات الفنية الإيرانية هو تخصيب اليورانيوم إلى نسبة تصل لنحو 5% فقط، وهي نسبة كافية لإنتاج الوقود النووي اللازم لتشغيل محطة الطاقة النووية الكهربائية.
ولم يعلن البيان الإيراني أي تغيير في الاحتياجات الفنية للبلاد ما يرجّح التزام إيران بهذا السقف.
مصدر الصورة: AFP
اقرأ المزيد:
ميركل وماكرون وجونسون يتفقون على العمل “لخفض التوتر” في الشرق الأوسط