أخبار الآن| دبي – الإمارات العربية المتحدة – (وكالات)
تحتفل كوريا الشمالية، غدا الاحد، بالذكرى السبعين لتأسيسها بسلسلة احتفالات، من المتوقع أن تتضمن عرضا عسكريا وعودة “الألعاب الجماعية” بعد خمس سنوات من التوقف، مع استبعاد احتمال القيام بتجارب صاروخية.
وأعلنت جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية، الاسم الرسمي لكوريا الشمالية ذات النظام الشيوعي، في 9 سبتمبر 1948، بعد ثلاث سنوات من تقاسم واشنطن وموسكو شبه الجزيرة الكورية بينهما أواخر الحرب العالمية الثانية.
ويعد هذا التاريخ موعدا أساسيا في التقويم السياسي في كوريا الشمالية.
وتعد العروض العسكرية التي يحضرها الزعيم كيم جونغ اون، ثالث أفراد الأسرة التي تحكم البلاد، حدثا مهما لمراقبي كوريا الشمالية، الذين يتابعونها من كثب لمعرفة آخر مستجدات التطورات العسكرية.
وتتضمن هذه العروض تقليديا تقديم بيونغ يانغ لأحدث آلياتها العسكرية، وقد بلغت ذروتها في وقت سابق من هذا العام لدى استعراض الصواريخ الباليستية العابرة للقارات في ميدان كيم إيل سونغ.
إقرأ أيضاً: