على خلفية التحولات الجيوسياسية التي تعيشها طهران والتدهور المتواصل للعملة الإيرانية.. تخطى سعر صرف الريال الإيراني مقابل الدولار الواحد حاجز الأربعين ألف ريال, وسط شلل تام لعمليات التبادل المالي لمحلات الصرافة خارج البلاد.
وقال محللون إقتصاديون إن بوادر تدهور الريال الإيراني لاحت في عمليات التبادل التجاري, إذ يستعين الإيرانيون ببعض الأفارقة كصرافات بشرية متنقلة لاستبدال العملة الإيرانية بالدولار.