قالت هيومن رايتس ووتش إن العيوب الانتخابية الجسيمة وانتهاكات حقوق الإنسان من قبل الحكومة الإيرانية تقوض أي أمل جاد في إجراء انتخابات حرة ونزيهة في الرابع عشر من يونيو/حزيران المقبل.
حيث ما زال العشرات من النشطاء السياسيين والصحفيين المحتجزين أثناء الحملة القمعية العنيفة التي شنتها الحكومة في أعقاب انتخابات 2009 المتنازع عليها، ما زالوا في السجون، بينما يخضع اثنان من مرشحي الرئاسة السابقين للإقامة الجبرية