قال رئيس زد.تي.إي كورب ثاني أكبر شركة صينية لمعدات الاتصالات إن الشركة أوقفت نشاطها في ايران بصورة أساسية بعد تحقيق أمريكي في مبيعات مزعومة لأجهزة محظورة .
وكانت الشركة ذكرت في مارس آذار 2012 أنها ستقلص العمل مع ايران في أعقاب تقرير ذكر أنها باعت لأكبر شركة اتصالات ايرانية أنظمةَ مراقبةٍ متقدمةً قادرةً على رصد الاتصالات عبر الهواتف والانترنت. وتواجه الشركة حاليا تحقيقا جنائيا أمريكيا بهذا الشأن.