من كان ليظن ان ثمة قاسما مشتركا بين العاب “سوبر ماريو” الالكترونية والقنبلة الذرية في هيروشيما وموسيقى بينك فلويد والرسام البجيكي رينيه ماغريت؟ متحف ليبولد في فيينا يظهر ذلك في معرِضه الجديد “كلاودز”
من كان ليظن ان ثمة قاسما مشتركا بين العاب “سوبر ماريو” الالكترونية والقنبلة الذرية في هيروشيما وموسيقى بينك فلويد والرسام البجيكي السوريالي رينيه ماغريت؟
متحف ليبولد في فيينا يظهر ذلك في معرضه الجديد “كلاودز: فليتينغ ووردز”، أي غيوم : كلمات عابرة، الذي يضم مصادر غير متوقعة بتاتا من لوحات تعود الى القرن الثامن عشر الى العاب نينتندو وغلافات البومات موسيقية الى وسادات فضية طافية، للاحتفاء بهذه الظاهرة الجوية الا وهي الغيوم.
في قاعة مكيفة تطفو بالونات على شكل وسادات “سيلفر كلاودز”، غيوم فضية، لاندي وارهول وهي بمتناول الزوار ولاسيما الاطفال منهم الذين يستمتعون جدا بالقبض عليها ورميها باتجاه الجدران.
ويستمر هذا المعرض حتى الاول من تموز/يوليو.