أعلن رئيس الاستخبارات الوطنية الامريكية James Clapper أن قوة القاعدة تراجعت كثيرا في السنوات الأخيرة وباتت على الأرجح عاجزة عن شن هجمات واسعة النطاق على أهداف غربية ، بعد تكبدها خسائر جسيمة اثر قتل عدد من كبار قادة التنظيم من بينهم اسامة بن لادن في عملية كوماندوس امريكية في شمال باكستان.
وصرح المسؤول ذاته أن المخاطر تتزايد باحتمال تعرض الولايات المتحدة لهجمات الكترونية يمكن أن تضرب بنى تحتية في البلاد ، مشددا على أن هذا النوع من الهجمات حتى البدائية منها يمكن ان تخترق شبكات المعلوماتية التي لا تحظى بحماية كافية وبينها الشبكات التي تدير التغذية بالتيار الكهربائي.