حصولها على العديد من الجوائز
رغم إنها مازالت فنانة شابة في الـ23 من عمرها، إلا أنها حصلت على العديد من الجوائز بالإضافة إلى ترشيحين للأوسكار كأحسن ممثلة عن دور رئيسي، ويبدو أن المستقبل لديهايحمل المزيد.

تلقائيتها وعفويتها
من المعروف عن المشاهير، خاصة النجمات، إنهم يجعلون الجمهور يشعرون بأنهم يعيشون على كوكب آخر من خلال ارتداء أفخم الملابس والإكسسوارات، ولكن هذا ليس موجوداً في “لورانس”، حيث لم تجعل الشهرة تطغى عليها وبالتالي فالجميع يشعر بأنها إنسانة عادية مثل الآخرين، رغم تميزها الشديد.

حضورها الطاغي
لا يجب أن تكون قد فاتتك مقابلة تلفزيونية مع “لورانس” أو أحد عروض السجادة الحمراء في المهرجانات، فحضورها الطاغي وتلقائيتها في الحديث يجعلانها ملفتة للانتباه بغض النظر عما تقوله.

اهتمامها بصحتها
لا تسعى “لورانس” لتكون أكثر نحافة مثل معظم نجمات هوليوود، فهي تهتم بغذائها جيداً لذلك فهي لا تبدو نحيفة مثل الأخريات.

إثارتها
“لورانس” تمتلك جمالاً يجعلها لا تحتاج لعمليات تجميل، ويجعل أي شيء تقوم بارتدائه يبدو لائقاً عليها خاصة التغيير في ستايل الشعر ولونه، كما أن اهتمامها بالغذاء يجعل وجهها مشرقاً وجسدها منضبطاً.

كونها واجهة لمعظم أفلامها
عندما يحضر صناع أي فيلم تشترك فيه “لورانس” يوضع في الاعتبار أن تكون هي أول حاضري المؤتمرات الصحافية والعروض الخاصة لهذه الأفلام، لقدرتها الكبيرة على لفت الأنظار وترك انطباعاً لا ينسى.

عدم اهتمامها بالأقاويل والشائعات
لا تهتم “لورانس” بالتعليقات التي تدور حولها، فهي دائماً تهتم بأهداف بعينها وتسير في طريقها بغض النظر عما يقال.

صراحتها وأمانتها
لا تخفي “لورانس” شيئاً في قلبها، فما تريد قوله ستقوله بكل صدق وتلقائية بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى، كما أنها لا تبحث عن طرق بعينها لقول حقيقة أو معلومة معينة، بل تطرحها كما هي.

تنوع أدائها
قامت “لورانس” بعدد كبير من أعقد الأدوار النسائية المتنوعة، فهي لا تظهر في صورة واحدة فقط بل يمكنها التوحد مع شخصيات أخرى كثيرة وتقديمها في الأفلام، فقامت بالأكشن والدرامي والكوميدي بتنوع واختلاف كل هذه الأدوار.

ذكاؤها
التلقائية والعفوية الشديدة لا تعني الغباء، فـ”لورانس” تتمتع بالذكاء الشديد الذي يتضح من خلال تفوقها المدرسي، وفي اختيار مهنة التمثيل، ثم الأدوار التي تختار القيام بها وكيفية تأديتها، وهذا يتضح أكثر من خلال إجاباتها على الأسئلة التي توجه إليها حيث أنها دائماً ما يكون بها قدر من السخرية التي تخفي وراءها الكثير.