ويظهر الفيديو التالي مدى مهارات الطفل في تسديد الكرة. الطفل الذي كان يستمتع بتسجيل الأهداف في لعبة كرة السلة، لم يكترث بالإختبارات التي كانت أسرته تضعها له، فقد كان يسجل من أي زاوية، وبأي ارتفاع، بل بجميع أحجام الكرة.
فقد بدا أنه كان يستمتع بالتسجيل من كل مكان، حتى وإن كان مستلقياً على ظهره. “الطفل المعجزة” إن صحت التسمية، لم يحفل كثيراً بالموهبة بقدر ما كان طفلاً يمارس طفولته البريئة و”إبتسامته” التي لا تفارقه خلال تسجيله في السلة، لعله يكون أحد نجوم فريق اللأحلام في السنوات القادمة، ويكون هذا الفيديو بمثابة بوابته للنجومية التي صنعها بموهبته وإبتسامته.