بعد أن أقرت باريس بحصول مواجهات مع الجماعات المسلحة في منطقة غاو, متحدثة في نفس الوقت عن بداية انسحاب قواتها في اذار/مارس.
إلى ذلك, تعكف الامم المتحدة على دراسة تشكيل قوة حفظ سلام في مالي لن تنشر إلا بعد انتهاء الهجوم العسكري الفرنسي
بعد أن أقرت باريس بحصول مواجهات مع الجماعات المسلحة في منطقة غاو, متحدثة في نفس الوقت عن بداية انسحاب قواتها في اذار/مارس.
إلى ذلك, تعكف الامم المتحدة على دراسة تشكيل قوة حفظ سلام في مالي لن تنشر إلا بعد انتهاء الهجوم العسكري الفرنسي