الفيديو الذي وصف بأخطر كاميرا خفية لعام 2013، تم تحميله على موقع اليوتيوب منذ 4 أيام فقط لاقى نسبة مشاهدة تخطت الربع مليون شخص.
وأثار سخط الكثيرين؛ إذ علق أحد المشاهدين بأنه لو كان أحد الضحايا لكان ”دفنهم” في نفس التابوت، وقال آخر: أضعف الإيمان أن أقوم برفع قضية على منفذي هذا العمل، فيما تمنى الكثيرون ”حسن الخاتمة”.
وملخص الفيديو أن يقوم قناص بقنص الضحية في شارع عام، في ما يبدو أنه مسدس يترك أثر دم، ثم يقوم المارة بالصراخ والهرب ما يجعل الضحية يصدق أنه أصيب بطلق ناري، ثم تأتي اسعاف لأخذ الصحية ويمثلون بأنه قد مات وبالتالي يصطحبونه بتابوت الى الكنيسة ثم يسمحون له بفتحه.