بات الاتحاد الاوروبي جاهزا لارسال بعثته الى مالي بهدف تدريب الجيش الوطني واعادة تنظيمه خلال العام الفين وثلاثة عشر. وذلك في خطوة لمساعدته على استعادة الشمال الذي تحتله جماعات مسلحة. ياتي ذلك في الوقت الذي باتت تحظى فيه هذه البعثة بالتوافق بين الدول السبعة وعشرين الاعضاء في الاتحاد الاوربي.