بكثير من الدموع والأسى ، روت لنا محمودة ، اللاجئة إلى بنغلادش من ميانمار ، كيف هربت بأطفالها وأحزانها ، بعدما قتل الجيش البورميّ زوجها بفأس عقب حفلة تعذيب له..