مشاهد خاصة لأخبار الآن توثق اللحظات الأولى بعد التفجير
عند السادسة وسبع دقائق ضُغط على صاعق التفجير، لكن قبل ذلك وقع حريق في المرفأ.
وكان الشاب يلتقط صورا للحريق عند السادسة ودقيقتين على اعتبار أن الأمر عادي ويمر، لكنه لم يكن يعلم أن خمس دقائق فقط ستكون فاصلة ليكتب له عمر جديد في النادي.
اللقطات الخاصة لأخبار الآن تبرز للمرة الأولى الدمار الذي أحدثه التفجير
ويرفض الشاب ككثيرين الحديث أمام الكاميرا لشدة تأثره وصدمته على الرغم من مرور عام على ثالث أكبر انفجار في العالم.
إلى ذلك، أودى التفجير بحياة أكثر من 200 شخص فضلا عن إصابة ما لا يقل عن ستة آلاف آخرين وتدمير ما يفوق 300 ألف وحدة سكنية.