لم يكن العام 2020 سهلاً على لبنان الذي يعيشُ أسوأ أزمة اقتصادية ومالية في تاريخه، حتى جاءَ انفجار مرفأ بيروت يوم 4 آب/أغسطس الذي عمق الجراح أكثر.
ورغم كل الجراح والمآسي، يتمسّك المواطنون بالأمل دائماً رغم كل الظروف المحيطة بهم، وهم يسعون دائماً إلى التمرّد على الدمار والإنهيار بكل الوسائل المتاحة والممكنة.
وخلال العام الذي نودّعه بعد أيام قليلة، شهدَ لبنان محطّات وأحداث كثيرة وبارزة، ويمكن لبعض الصور أن تختصرَ بعضها.
بين الحزن والأمل.. صورٌ تختصر المشهد في لبنان
مرفأ بيروت المدمّر بعد انفجار بيروت 4 آب/أغسطس 2020… حكاية مأساة أرهقت كاهل الملايين
لعبة صغيرة كسرها انفجار بيروت.. ورغم ذلك إرادة الأطفال ستنتصر
احتجاجات لبنان.. أمل الشباب في ثورة للتغيير
ثورة الشباب والتغيير.. نحو مستقبل مشرق
بيروت التي نامت على دمار واستفاقت على إرادة للإعمار
الشباب.. إرادة الانتصار على الموت والإذلال
صمود في وجه الإنفجار.. لا انكسار في وجه الدمار
عزيمة الشباب في مواجهة الدمار
جرحى بيروت ينتصرون للحياة.. الإرادة أقوى من أي شيء
عيون الشباب.. نحو وطن أفضل
بيروت.. أنا الأمل
ميلاد الأمل.. لبنان سيعود أقوى مما كان
سعادة رغم كل شيء.. الحياة تنتصر على كل شيء
ضحكة الأطفال.. حبٌ براءة وأملٌ
رغم الألم.. للفرح مكان كبير في قلوب الناس
بيروت.. أملٌ وسلام
الغلاء الفاحش.. يعيد لبنان إلى عصر “المقايضة”
باتت المقايضة عبر “الإنترنت” ملاذا لبعض اللبنانيين، بعد أن تسبب الانهيار المالي بارتفاع الأسعار بشكل حاد هذا العام.