أخبار الآن | دبي – الإمارات – (هاني الملاذي)

بينما يزداد حضور الميلشيشات الطائفية الشيعية التي استجلبتها إيران لقتال الشعب السوري ، جاءت إطلالة أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله في لقاء تلفزيوني جديد، لتقدِم مجدداً ماوصفه المراقبون بمجموعة أكاذيب، عبر إنكاره الدور الإيراني في الاستيلاء على سيادة القرار السوري وكذلك تغافله وتجاهله لطبيعة الشحن الطائفي  الذي يميز الميليشيات المساندة لنظام الأسد 

الصراع في سورية وحول سورية ليس إلا سياسياً ..أما الدين فهو حجة 

هذه جنازات لعناصر من ميليشا عراقية قتلوا في سورية ويحملون صور مرجعيات شيعية إيرانية، 
تهديدات لايمكن أن تفهم بالمعنى السياسي بأي لغة من لغات العالم 
إلا إذا كانت عصايب أهل الحق وغيرها أحزاب سياسية مسالمة 

ليس صراعاً دينياً 
هذا في مكان آخر 
واحدة من أغاني ميليشيات طائفية تتمركز هذه المرة في الشمال السوري ..لم تطرح أي أهازيج تتعلق بسيادة المقاومة أو معاني الصمود 
وإنما 
أخلاق المقاتل المقاوم وعقيدته التي لطالما تغنى بها أنصار حزب الله ومن أمامهم أو ربما من خلفهم نظام الأسد 
وفيما تقارير وبرامج على مدار الساعة تبث في قنوات أصدقاء النظام السوري تحمل الشحن الطائفي المتواصل، يتهم نصر الله الإعلام الرافض للهيمنة الإيرانية بالعمالة، 
أسلوب الهروب إلى الأمام 
متهم يتهم 
هذه من بين أغان على قنوات شيعية متطرفة 
تبث تحريضاً يومياً على ذبح أهل الشام وقتلهم 
الهروب إلى الأمام مجدداً 
الثائرون ضد الأسد كلهم دواعش بنظر أمين عام حزب الله 
هنا تظهر الحكمة 
وتشخيص المصالح 
أنصار نصر الله  يحفرون رأس لاجئ سوري بالمثقاب كي يتربى على محبة الأسد ويتوب من جرم المعارضة 
لاليس الصراع في ميليشيات حزب الله طائفي إذا ما هذه الصور 

وحول الوجود الإيراني في سورية وبعد اعتراف أهم قادة إيران وحرسها الثوري بسطوتهم على سيادة سوريا 
يواصل نصر الله لعب دور المتغافل أو الجاهل بالشيء 
هؤلاء المسلحون في شمال سورية حيث لامقامات شيعية ولا أصول فارسية لعلهم يتحدثون الإيرانية بالمصادفة 
يستدرك الإجابة …لكنه يقع بالتناقض مجدداً 
إذا جاؤوا قبل أكثر من ثلاثين عاماً، لعل أشكالهم  وأجسادهم الشابة لاتوحي بذلك سماحة السيد..
يمنح حليفه الأسد دفعاً معنوياً 
فيما ضباط النظام السوري يتوسلون لرجل الارتباط الميداني الإيراني الموافقة على طلب إجازة لزيارة أسرهم 
وبعد كل هذا وذاك يرى نصر الله أن الأسد محبوب والدليل شعبه 
فعلاً بدليل عشرة ملايين لاجئ ونازح 
وهل يوجد نظام في الدنيا شعبه يغادر البلاد ورئيسه يصمد على الكرسي !!في سورية وبينما يزداد حضور الميلشيشات الطائفية الشيعية التي استجلبتها إيران لقتال الشعب السوري ، جاءت إطلالة أمين عام حزب الله اللبناني في لقاء تلفزيوني جديد، لتقدم مجدداً ماوصفه المراقبون بمجموعة أكاذيب وتناقضات، خصوصاً لجهة إنكاره الدور الإيراني في الاستيلاء على سيادة القرار السوري وكذلك تغافله وتجاهله لطبيعة البعد الطائفي  الذي يميز الميليشيات المساندة لنظام الأسد 

الصراع في سورية وحول سورية ليس إلا سياسياً ..أما الدين فهو حجة 
هذه جنازات لعناصر من ميليشا عراقية قتلوا في سورية ويحملون صور مرجعيات شيعية إيرانية، 
تهديدات لايمكن أن تفهم بالمعنى السياسي بأي لغة من لغات العالم 
إلا إذا كانت عصايب أهل الحق وغيرها أحزاب سياسية مسالمة 
ليس صراعاً دينياً 
هذا في مكان آخر 
واحدة من أغاني ميليشيات طائفية تتمركز هذه المرة في الشمال السوري ..لم تطرح أي أهازيج تتعلق بسيادة المقاومة أو معاني الصمود 
وإنما 
أخلاق المقاتل المقاوم وعقيدته التي لطالما تغنى بها أنصار حزب الله ومن أمامهم أو ربما من خلفهم نظام الأسد 
وفيما تقارير وبرامج على مدار الساعة تبث في قنوات أصدقاء النظام السوري تحمل الشحن الطائفي المتواصل، يتهم نصر الله الإعلام الرافض للهيمنة الإيرانية بالعمالة، 
أسلوب الهروب إلى الأمام 
متهم يتهم 
هذه من بين أغان على قنوات شيعية متطرفة 
تبث تحريضاً يومياً على ذبح أهل الشام وقتلهم 
الهروب إلى الأمام مجدداً 
الثائرون ضد الأسد كلهم دواعش بنظر أمين عام حزب الله 
هنا تظهر الحكمة 
وتشخيص المصالح 
أنصار نصر الله  يحفرون رأس لاجئ سوري بالمثقاب كي يتربى على محبة الأسد ويتوب من جرم المعارضة 
لاليس الصراع في ميليشيات حزب الله طائفي إذا ما هذه الصور 
وحول الوجود الإيراني في سورية وبعد اعتراف أهم قادة إيران وحرسها الثوري بسطوتهم على سيادة سوريا 
يواصل نصر الله لعب دور المتغافل أو الجاهل بالشيء 
هؤلاء المسلحون في شمال سورية حيث لامقامات شيعية ولا أصول فارسية لعلهم يتحدثون الإيرانية بالمصادفة 
يستدرك الإجابة …لكنه يقع بالتناقض مجدداً 
إذا جاؤوا قبل أكثر من ثلاثين عاماً، لعل أشكالهم  وأجسادهم الشابة لاتوحي بذلك سماحة السيد..
يمنح حليفه الأسد دفعاً معنوياً 
فيما ضباط النظام السوري يتوسلون لرجل الارتباط الميداني الإيراني الموافقة على طلب إجازة لزيارة أسرهم 
وبعد كل هذا وذاك يرى نصر الله أن الأسد محبوب والدليل شعبه 
فعلاً بدليل عشرة ملايين لاجئ ونازح 
وهل يوجد نظام في الدنيا شعبه يغادر البلاد ورئيسه يصمد على الكرسي !!

الصراع في سورية وحول سورية ليس إلا سياسياً ..أما الدين فهو حجة 
هذه جنازات لعناصر من ميليشا عراقية قتلوا في سورية ويحملون صور مرجعيات شيعية إيرانية، 
تهديدات لايمكن أن تفهم بالمعنى السياسي بأي لغة من لغات العالم 
إلا إذا كانت عصايب أهل الحق وغيرها أحزاب سياسية مسالمة 
ليس صراعاً دينياً 
هذا في مكان آخر 
واحدة من أغاني ميليشيات طائفية تتمركز هذه المرة في الشمال السوري ..لم تطرح أي أهازيج تتعلق بسيادة المقاومة أو معاني الصمود 
وإنما 
أخلاق المقاتل المقاوم وعقيدته التي لطالما تغنى بها أنصار حزب الله ومن أمامهم أو ربما من خلفهم نظام الأسد 
وفيما تقارير وبرامج على مدار الساعة تبث في قنوات أصدقاء النظام السوري تحمل الشحن الطائفي المتواصل، يتهم نصر الله الإعلام الرافض للهيمنة الإيرانية بالعمالة، 
أسلوب الهروب إلى الأمام 
متهم يتهم 
هذه من بين أغان على قنوات شيعية متطرفة 
تبث تحريضاً يومياً على ذبح أهل الشام وقتلهم 
الهروب إلى الأمام مجدداً 
الثائرون ضد الأسد كلهم دواعش بنظر أمين عام حزب الله 
هنا تظهر الحكمة 
وتشخيص المصالح 
أنصار نصر الله  يحفرون رأس لاجئ سوري بالمثقاب كي يتربى على محبة الأسد ويتوب من جرم المعارضة 
لاليس الصراع في ميليشيات حزب الله طائفي إذا ما هذه الصور 
وحول الوجود الإيراني في سورية وبعد اعتراف أهم قادة إيران وحرسها الثوري بسطوتهم على سيادة سوريا 
يواصل نصر الله لعب دور المتغافل أو الجاهل بالشيء 
هؤلاء المسلحون في شمال سورية حيث لامقامات شيعية ولا أصول فارسية لعلهم يتحدثون الإيرانية بالمصادفة 
يستدرك الإجابة …لكنه يقع بالتناقض مجدداً 
إذا جاؤوا قبل أكثر من ثلاثين عاماً، لعل أشكالهم  وأجسادهم الشابة لاتوحي بذلك سماحة السيد..
يمنح حليفه الأسد دفعاً معنوياً 
فيما ضباط النظام السوري يتوسلون لرجل الارتباط الميداني الإيراني الموافقة على طلب إجازة لزيارة أسرهم 
وبعد كل هذا وذاك يرى نصر الله أن الأسد محبوب والدليل شعبه 
فعلاً بدليل عشرة ملايين لاجئ ونازح 
وهل يوجد نظام في الدنيا شعبه يغادر البلاد ورئيسه يصمد على الكرسي !!

الصراع في سورية وحول سورية ليس إلا سياسياً ..أما الدين فهو حجة 
هذه جنازات لعناصر من ميليشا عراقية قتلوا في سورية ويحملون صور مرجعيات شيعية إيرانية، 
تهديدات لايمكن أن تفهم بالمعنى السياسي بأي لغة من لغات العالم 
إلا إذا كانت عصايب أهل الحق وغيرها أحزاب سياسية مسالمة 
ليس صراعاً دينياً 
هذا في مكان آخر 
واحدة من أغاني ميليشيات طائفية تتمركز هذه المرة في الشمال السوري ..لم تطرح أي أهازيج تتعلق بسيادة المقاومة أو معاني الصمود 
وإنما 
أخلاق المقاتل المقاوم وعقيدته التي لطالما تغنى بها أنصار حزب الله ومن أمامهم أو ربما من خلفهم نظام الأسد 
وفيما تقارير وبرامج على مدار الساعة تبث في قنوات أصدقاء النظام السوري تحمل الشحن الطائفي المتواصل، يتهم نصر الله الإعلام الرافض للهيمنة الإيرانية بالعمالة، 
أسلوب الهروب إلى الأمام 
متهم يتهم 
هذه من بين أغان على قنوات شيعية متطرفة 
تبث تحريضاً يومياً على ذبح أهل الشام وقتلهم 
الهروب إلى الأمام مجدداً 
الثائرون ضد الأسد كلهم دواعش بنظر أمين عام حزب الله 
هنا تظهر الحكمة 
وتشخيص المصالح 
أنصار نصر الله  يحفرون رأس لاجئ سوري بالمثقاب كي يتربى على محبة الأسد ويتوب من جرم المعارضة 
لاليس الصراع في ميليشيات حزب الله طائفي إذا ما هذه الصور 
وحول الوجود الإيراني في سورية وبعد اعتراف أهم قادة إيران وحرسها الثوري بسطوتهم على سيادة سوريا 
يواصل نصر الله لعب دور المتغافل أو الجاهل بالشيء 
هؤلاء المسلحون في شمال سورية حيث لامقامات شيعية ولا أصول فارسية لعلهم يتحدثون الإيرانية بالمصادفة 
يستدرك الإجابة …لكنه يقع بالتناقض مجدداً 
إذا جاؤوا قبل أكثر من ثلاثين عاماً، لعل أشكالهم  وأجسادهم الشابة لاتوحي بذلك سماحة السيد..
يمنح حليفه الأسد دفعاً معنوياً 
فيما ضباط النظام السوري يتوسلون لرجل الارتباط الميداني الإيراني الموافقة على طلب إجازة لزيارة أسرهم 
وبعد كل هذا وذاك يرى نصر الله أن الأسد محبوب والدليل شعبه 
فعلاً بدليل عشرة ملايين لاجئ ونازح 
وهل يوجد نظام في الدنيا شعبه يغادر البلاد ورئيسه يصمد على الكرسي !!