إرهاب داعش لا يقف عند حدود. فهو إلى جانب استخدامه الأطفال والنساء لا يتوانى عن استخدام المعوقين عقليا لتنفيذ عملياته الإرهابية وذلك حسبما قال في تصريح خاص " لأخبار الان " الناطق باسم الداخلية العراقية العميد سعد معن.
هم يحاولون استقطاب الأطفال بناحية أولا سهولة استدراجهم والشيء الثاني أن هناك تقاليد وهناك نظم وتعاليم ووضع عام في اليلدان الشرقية وخاصة بالعراق في التعامل الحسن مع النساء ومع الأطفال.
لذلك تكون عملية استخدامها هؤلاء الأطفال ايضا وكذلك النسوة حتى يكون هناك عملية استدراج أو علاقات تقدير وعملية عبور من خلال السيطرات وعدم مسائلة يستفادوا من الطيبة الموجودة عند المقاتل الجندي العراقي في ان يتعاملوا معامله حسنة مع الأطفال ويكون هناك تعاطف مع الاطفال وهذه من الامور التي ايضا تستخدم من قبل المجاميع الارهابية وبهذا الموضوع والامور العلمية واكاديمية والكثير من الحالات والشخوصات لاستخدام هؤلاء الاطفال سواء في سوريا او في العراق وحتى استخدامهم في احيان كثيرة لمن هم مختلين عقليا أيضا هذه الحالة موجودة .
وهناك اكثر من حادث استخدم من خلاله الأشخاص الذين هم فاقدين للعقل والتفكير وايضا كانوا قنابل بشرية موقوته تفجر نفسها على المواطنين حقيقة ليس لدينا احصائية كاملة للجنسيات ولكن هناك من النادر ان تكون هناك جنسيات عراقية هي الاقل ولكن اغلب الجنيات هي جنسيات عربيه