خالد يوسف
افادت وكالة مسار برس السورية المعارضة ، بأن ما وصفته بالخلايا النائمة لقوات النظام شنت هجوما على مواقع الثوار في بلدة زبدين في ريف دمشق وقتلت عددا منهم.
وقال نشطاء سوريون إن الثوار قاموا في المقابل بمداهمة بعض المنازل في البلدة واعتقلوا عددا من أفراد تلك الخلايا. في غضون ذلك قصفت قوات النظام بلدة زبدين بأربعة صواريخ من طراز أرض-أرض ما تسبب بتدمير عدد من المنازل.
شنت مجموعات تابعة لقوات الأسد خلايا نائمة اليوم السبت هجوما على مواقع لكتائب الثوار في بلدة زبدين بالغوطة الشرقية في ريف دمشق، ما أسفر عن مقتل عدد من عناصر الثوار.
في المقابل، قام الثوار بمداهمة بعض المنازل في البلدة، واعتقلوا عددا من عناصر تلك الخلايا، في حين استهدفت قوات الأسد زبدين بـ4 صواريخ أرض ــ أرض، ما تسبب بدمار عدد من المنازل.
وكان الثوار قصفوا أمس الجمعة بالمدفعية تجمعات لقوات الأسد على حاجز مستشفى الكباس بالقرب من المتحلق الجنوبي، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد من عناصر الأخيرة.
أما في منطقة القلمون فقد تمكنت كتائب الثوار وجبهة النصرة من تدمير 3 حواجز لمليشيا حزب الله اللبنانية في محيط بلدة عسال الورد، تزامن ذلك مع اشتباكات بين الطرفين في قرية جريجير.
وتمكن الثوار في وقت متأخر من مساء أمس من قتل عنصرين من قوات الأسد في كمين نصبوه بمنطقة جرود القلمون.
وفي تطورات المدن السورية الاخرى ، اندلعت اشتباكات اليوم السبت بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط حقل الشاعر ومنطقة حجار في ريف حمص الشرقي، ما أسفر عن مقتل 5 عناصر من قوات الأسد.
وتأتي هذه المعارك بين تنظيم الدولة وقوات الأسد بعد أسبوع من الهدوء شهدها محيط جبل الشاعر ومنطقتي حجار وجزل، استقدم الطرفان خلاله تعزيزات عسكرية إلى المنطقة.
أما في ريف حمص الشمالي فقد جرت اشتباكات بين كتائب الثوار وقوات الأسد في قريتي الهلالية والغنطو، ما أدى إلى مقتل عنصرين من الثوار.
كما استهدفت قوات الأسد بقذائف الهاون والدبابات مدن تلبيسة والحولة والرستن وقرية الغنطو، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.
وفي تطورات المدن السورية الاخرى ، اندلعت اشتباكات اليوم السبت بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط حقل الشاعر ومنطقة حجار في ريف حمص الشرقي، ما أسفر عن مقتل 5 عناصر من قوات الأسد.
وتأتي هذه المعارك بين تنظيم الدولة وقوات الأسد بعد أسبوع من الهدوء شهدها محيط جبل الشاعر ومنطقتي حجار وجزل، استقدم الطرفان خلاله تعزيزات عسكرية إلى المنطقة.
أما في ريف حمص الشمالي فقد جرت اشتباكات بين كتائب الثوار وقوات الأسد في قريتي الهلالية والغنطو، ما أدى إلى مقتل عنصرين من الثوار.
كما استهدفت قوات الأسد بقذائف الهاون والدبابات مدن تلبيسة والحولة والرستن وقرية الغنطو، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.