*إدانة الانتهاكات الواسعة النطـاق لحقوق الإنـسان والقـانون الإنـساني الدولي من جانب السلطات السورية، فضلا عن الاعتداءات على حقوق الإنـسان وانتـهاكات القانون الدولي الإنساني من قبل الجماعات، بما في ذلك جميع أشـكال العنـف الجنسي والإنساني،
*مطالبة جميع الأطراف بوضع حد فوري لجميع أشكال العنف، بغضّ النظر عن مــصدرها .
*وقف الاستخدام العـشوائي للأسـلحة في المناطق المأهولة بالـسكان، بمـا في ذلـك عمليات القصف المـدفعي والقـصف الجـوي، كاسـتخدام البراميـل المتفجرة،
*مطالبة السلطات السورية بتيـسير التوسـع في عمليـات الإغاثـة الإنـسانية، وفقـا لأحكـام القانون الدولي الإنساني الواجبة التطبيق ومبادئ الأمم المتحدة التوجيهيـة للمـساعدة الإنـسانية في حالات الطوارئ.
*دعوة جميع الأطراف إلى القيام فــورا برفع الحصار عــن المناطق المأهولة بالــسكان، بمــا في ذلــك المناطق الكائنــة في الحــي القــديم مــن مدينــة حمــص (حمــص)، ونبــل والزهــراء(حلــب)، ومعــضمية الــشام(ريــف دمــشق)، واليرمــوك (دمــشق)، والغوطــة الــشرقية (ريــف دمــشق)، وداريــا (ريــف دمــشق )،

*وقـف الاسـتخدام العـسكري للمرافـق الطبيـة والمدارس وغيرها من المنشآت المدنية،
*وقف عمليات الاحتجاز التعسفي للمدنيين وتعذيبـهم في سـورية، ولا سـيما في السجون ومرافق الاحتجاز،

وكان وسيط الامم المتحدة في سوريا الاخضر الابراهيمي قد دعا أمس نظام الأسد والمعارضة السورية الى استئناف المفاوضات من اجل رفع الحصار عن مدينة حمص القديمة التي تعرضت مجددا للقصف.
             
وقال الابراهيمي في بيان صدر في نيويورك “نطالب بالحاح جميع الاطراف العودة الى طاولة المفاوضات وابرام الاتفاق الذي كان على وشك ان يوقع”.

هيثم المالح
عضو الائتلاف الوطني السوري  رئيس اللجنة القانونية