سوريا, دمشق, 29 أكتوبر, الشيخ زهران علوش لأخبار الآن

لا تزال منظمة حظر الأسلحة الكيماوية غير قادرة على دخول موقعين من أصل ثلاثة وعشرن موقعا للسلاح الكيماوي لا بد من معاينتها ضمن خطة لتدمير الترسانة الكيماوية لنظام الأسد التي قتلت المئات في الغوطة الشرقية نهاية آب أغسطس. خطة التدمير هذه التي توسطت فيها روسيا هي عملية طويلة ومعقدة وليست أكيدة. في الأثناء، توالت أنباء عن أن النظام نقل أسلحة كيماوية إلى حزب الله في لبنان. القاعدة وحلفاؤها مهتمون أيضا بوضع أيديهم على اي سلاح دمار شامل. وسط كل هذا، أعلنت عناصر ثورية معتدلة ومهمة مثل جيش الإسلام أنها تعارض استخدام السلاح الكيماوي مهما كانت الغاية.
أخبار الآن توجهت بالسؤال إلى النقيب إسلام علوش، المتحدث باسم جيش الإسلام، وأجابنا على أسئلة تتعلق باستخدام الكيماوي وبالقتال ضد داعش في شمال سوريا.