الرباط ، المغرب ، 12 أكتوبر ، أخبار الآن –

أبدى الشارع المغربي تخوفه  من توسع ظاهرة الإرهاب في إفريقيا خاصة بعد هجمات نيروبي وأن الارهاب  يهدد أمن وسلامة البشرية و لايوجد أي دين أو قانون يسمح بهذه الأعمال الإجرامية .
المتحدث 1 : محمد / ناشط جمعوي
إذا كان توسيع هذا الإرهاب ما يسمى بتنظيم القاعدة في إفريقيا نكون دخلنا وسنعيش حالة اللأمن ، وإذا عشنا هذه الحالة حالة اللأمن ، تزعزع الاستقرار الأمني والسياسي ، والضحية سوف يكون هو المواطن .
المتحدث 2 : خالد / شاب معطل
ظاهرة الإرهاب هي زعزعة أمن واستقرار البلد والوطن والمواطن ،  والتخوف منه وهو أنه مازال موجودا ، لن تكون هناك راحة وطمأنينة بين الناس
المتحدث 3 : خالد / شاب معطل
  الإرهاب أول حاجة فيه هو استغلال الأمية والفقر والجهل ، ويذهبون إلى المناطق الهامشية ويمنحونهم بعض المال
المتحدث 4 : حسن الهيثمي / صحفي
المغربي أو المواطن في العالم يخاف من توسع مثل هذه الأعمال في بلدان أخرى وأعتقد أن المجتمع الدولي والمجهودات التي تقوم بها مجموعة من الدول في التصدي لهذه الأحداث ، هذه مجهودات معتبرة ينبغي مساندتها للحد من هذه الأحداث .
المتحدثة 5 : نجاة / موظفة
الإرهاب ظاهرة تهدد أمن وسلامة البشرية ، لايوجد أي دين أو قانون يسمح بهذخ الأعمال الإجرامية
المتحدث 6 : سعد المزوق /  صحفي و باحث
أكيد هناك تخوف من خطر الإرهاب خصوصا في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء والعمليات الأخيرة التي كانت في نيروبي والعمليات الأخرى التي كانت في عين ايمناس بالجزائر .
الحكومات الإفريقية حكومات ضعيفة وغير قادرة على مواجهة الخطر الإرهابي وحتى في المنطقة المغاربية مثلا تونس وليبيا ، حكومة ضعيفة ربما لديها مشكل في مواجهة الخطر الإرهابي وكانت لديها حتى مشاكل في مواجهة التطرف الإسلامي إذا صح القول ، وفي ليبيا لا توجد  هناك مؤسسات  ، وهي تعاني من خطر الإرهاب خصوصا مع وجود فوضى السلاح التي انتشرت خصوصا بعد سقوط نظام القذافي وبالتالي تنامي ظاهرة الإرهاب في بعض الدول الضعيفة يشكل خطلرا على بعض الدول الأخرى ومن بينها المغرب .