ابرز مواضيع حلقة ستديو الآن 14-7-2013
نازحون يروون “لأخبار الآن” محاصرة النظام للأهالي في حي القابون الدمشقي منذ خمسة أيام وقوات النظام تحاصر الأهالي في حي القابون في العاصمة دمشق، وتمنعهم من النزوح خارجه، في الوقت الذي تواصل فيه دك شوارع الحي. الليلة البارحة تمكن نحو مئة وخمسين شخصا منهم نساء وأطفال من الهروب بحماية من الجيش الحر، ولدى وصولهم إلى الغوطة الشرقية روى النازحون “لأخبار الآن” تفاصيل مروعة عن استخدام قوات النظام الأطفال والنساء دروعا بشرية. مراسلنا جواد العربيني التقى النازحين بعد وصولهم إلى الغوطة الشرقية.
الرئيس الفرنسي والأمم المتحدة يدعوان إلى وقف المواجهات في مصر وإستئناف العملية السياسية دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند والامين العام للامم المتحدة بان كي مون في باريس الى وقف المواجهات في مصر وإستئناف العملية السياسية في البلاد. وقال أولاند إن بلاده أعربت عن قلقنا ورغبتنا بالقيام بكل ما يمكن من أجل تنظيم انتخابات تجمع كل الاطراف المعنية. مضيفاً انه يجب تجنب المواجهات، والافساح في المجال لعودة النظام وخصوصا النظام الدستوري والسعي للتوصل في اقرب وقت ممكن الى حل سياسي.
قصف قوات النظام لصوامع الحبوب بريف حلب بالمواد الكيماوية بعد أن سيطر الجيش السوري الحر على منطقة الباب بريف حلب من أيدي قوات النظام، اهتم بعض الناشطين بتشغيل صوامع الحبوب لإنتاج الطحين وتوزيعه على المخابز، لكن الغارات الجوية والقصف بالمواد الكيمائية على تلك الصوامع أحدث أضرارا كبيرة ، جعلت عملية الإنتاج صعبة على هؤلاء الناشطين . تفاصيل أوفى مع مراسلنا ثائر الشمالي .
بعد سقوط حكومة الإخوان، تحديات كبيرة تقف أما الإقتصاد المصري نفى نائب وزير الخارجية الأمريكي وليام بيرنز دعم واشنطن لأي ٍ من أطراف الصراع في مصر، مضيفاً إن الإدارة الأمريكية تدعم عملية ديمقراطية متوازنة وشاملة.
وقال بيرنز للصحفيين إن واشنطن تدعم الذين وقفوا مع تطلعات المصريين الذين خرجوا خلال ثورة عام الفين واحد عشر ضد الرئيس الأسبق حسني مبارك.
ويقوم بيرنز بزيارة لمصر هي الأرفع لمسؤول أمريكي منذ الإطاحة بالرئيس محمد مرسي حيث عَقد محادثات مع قادةِ مصر الانتقاليين ووزيرِّ الدفاع.
وتواجه واشنطن انتقادات حادة من قبل كل من مؤيدي ومعارضي مرسي لاعتقاد كل طرف أنها تدعم موقف منافسه.
صندوق النقد يقول إن السعودية أكبرُ داعم لاستقرار اقتصاد العالم
إعتـَبر المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي أن السعودية من أفضل البلدان أداءاً بين أعضاء مجموعة العشرين في السنوات الأخيرة ، مشيراً إلى أنها الأفضل إسهاما في استقرار الاقتصاد العالمي من بين الاقتصادات العشرين الكبار في العالم، من خلال ما وَصفه بدورها المساند لاستقرار سوق النفط العالمية.
وقال الصندوق في ختام المشاورات الدورية مع المملكة إن الاقتصاد السعودي نما بمعدل 5.1 % خلال العام الماضي، مستفيداً من ارتفاع أسعار النفط وزيادة الإنتاج، والنمو القوي للقطاع الخاص والإنفاق الحكومي.