أكدت وزارة الخارجية المصرية، الخميس، أن ما شهدته البلاد أخيرا “ليس انقلابا عسكريا” ، وذلك ردا على إبداء دول غربية والأمم المتحدة قلقها على مصير محمد مرسي وحرصَها على “حكم مدني” في البلاد . وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو
أكد أن الإطاحة بمرسي لم تكن انقلابا عسكريا بأي حال . وانها جائت وفق إرادة الشعب