المناطق المحررة في سوريا بدأت تشهد مشاكل مع دخول الجيش الحر اليها منها دخول سيارات غير مرقمة الى المدينة اسفرت عن حدوث عدة حلات للسرقة وجرائم قتل وتوسعت مع دخول المدنيين ، حيث استغل النظام ذلك لادخال سيارات الشبيحة وبعض ضعاف النفوس ايضا ، وقد قام بعض الناشطين بالتوجه الى مجلس المحافظة لايجاد حلول لهذه المشكلة اذ ان المراة والرجل والطفل وكل شخص معرض للخطر وترقيم السيارات يمكن ان يحد من المشكلات الاجتماعية التي خلفتها مثل حلات الثأر والاغتصاب والسرقة والجريمة ، ولحد الان لم تشَكل اي جهة رسمية يمكن للشعب ان يثق بها بهذا الخصوص