قطع العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، إجازته الخاصة وفترة النقاهة التي كان يقضيها في المغرب، وعاد مساء أمس  إلى مدينة جدة ، نظراً لتداعيات الأحداث في المنطقة، وتطورات الأزمة السورية، بحسب وكالة الأنباء السعودية واس.
وشهدت الأزمة السورية منعطفاً جديداً، بإعلان الإدارة الأميركية تسليح المعارضة السورية، بعد أن ثبت لديها تورط نظام بشار الأسد في استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المعارضين والمدنيين، ما تسبب في مقتل العشرات.