في مكان ما ، فنانون لم يسبق لهم ان تخيلوا وصولهم لمرتبة فنان حقيقي لا سيما كونهم يعملون في مجالات تبتعد كليا عن مجال الفن والابداع ، منهم عدنان زِّبادنة ابن اللاذقية ، الذي قرر التعبير عن انتمائه للوطن وعن المه لألم سوريا ، فكان مبدعا، مغنيا، وممثلا مسرحيا بإمكاناته الشخصية المتواضعة دون دعم أو خبرة سابقة ، وهي المرة الاولى التي يخوض فيها عالمه الابداعي… أبدعَ، وأنشدَ سوريا الجريحة ، ولكن على طريقته