رفعت السلطات اليمنية درجة التأهب الأمني والسياسي إلى الدرجة العالية ذات اللون البرتقالي للتصدي للمخطط الإيراني الذي يتمدد من خلال شبكات تجسس وتحالفات بين أطراف سياسية وميليشيات مسلحة .
وأشار مصدر سياسي رفيع إلى أن هذا الإجراء يأتي استناداً إلى تراكم معلومات استخباراتية ومن وقائع تحركات ملموسة على الأرض لإحداث اضطرابات كما هي الحال بالنسبة للتحركات الحوثية في صعدة، إضافة إلى حلفاء جدد لإيران متهمين بالتورط في دعم عمليات تخريب للتيار الكهربائي وتفجير أنبوب النفط، فضلاً عن اختلالات أمنية أخرى.