عززت الحكومة الجزائرية وجودها الأمني على طول الشريط الحدودي مع المملكة المغربية , من خلال اقامة اربعة وعشرين مركزا أمنيا متقدما, على خلفية تزايد عمليات التهريب التي تورط فيها افراد ينشطون مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب.
الخطوة التي قوبلت بانتقادات من الطرف المغربي , لقيت في المقابل ما يقيدّها بشكل واسع وسط المتتبعين لمسار الجماعات المسلحة النشطة في المنطقة والتي تستمد قوتها من تحالفها مع المهربين.