أدى الارتفاع المضطرب لأسعار وقود السيارات في موريتانيا إلى زيادات موازية لأسعار تذاكر ركوب الباصات وسيارات الأجرة . ولم يجد فقراء المدينة تحت ضغط هذه الزيادات ، سوى الجوء إلى العربات التي تجرها الدواب ، والتي كادت تختفي من شوارع المدينة قبل زيادة سعر الوقود التي تسببت في إقبال كبير عليها .