في مدينة الباب بريف حلب، وَجْهٌ اخر للثورة السورية.. تحاول مجموعة من الشباب السوريين ان ترسمه امام الاوضاع الصعبة التي تمر بها سوريا، حيث نظموا ما اسموه تجمع الفنانين والخطاطين إيمانا منهم بسلطة الكلمة، والفن على تخطي صوت الرصاص ودم القتلى. مراسل اخبار الآن  أحمد عاصي التقى بهذه المجموعة التي تسعى الى الرفع من مستوى المدينة. نتابع