لجأ أهالي عدد من احياء مدينة دمشق التي تعرضت لقصف النظام, إلى مناطق اكثر امنا في العاصمة. موجة النزوح تلك قابلها سماسرة العقارات بزيادة إيجارات المنازل لتصل إلى اسعار مضاعفة تفوق قدرة السوريين على دفع ثمنها وتدفع كثيرا من الأسر إلى النوم في  المدارس وفي الحدائق العامة.  مراسلنا جهاد محمد الوزير رصد تلك الظاهرة من قلب دمشق واعد التقرير التالي في الذكرى الثانية للثورة السورية

تقرير
جهاد محمد الوزير