في اليوم الأول من أعمال المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي تستضيفه الرياض،
قال الأمير تركي بن محمد بن سعود وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف إن خطر الإرهاب والإرهابيين لا يزال قائما وممتدا في العديد من الدول مما يتطلب ضرورة مواجهته بكل الوسائل وعلى كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
كما دعا إلى بناء القدرات ومواجهة الفكر المتطرف وتحصين المجتمع بما يقوض مخططات الإرهابيين.
المؤتمر يستأنف جلساته اليوم بحضور ممثلين من خمسين دولة.