اكدت واشنطن ان تنظيم القاعدة في ما يسمى المغرب الاسلامي جمعت خلال السنوات الاخيرة مبالغ طائلة من الاموال المدفوعة كفدية لاطلاق رهائن في منطقة الساحل، داعية المجتمع الدولي الى عدم التهاون في هذا الموضوع.
وكانت السفيرة الاميركية السابقة في مالي تحدثت في وقت سابق عن “اشاعة” تفيد بان فرنسا ودولا اوروبية اخرى دفعت ملايين الدولارات للافراج عن رهائن في الساحل.
وردت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية فيكتوريا نولاند أن القاعدة في المغرب الاسلامي ومجموعات اخرى يستخدمون عمليات خطف الرهائن كمصدر رئيسي للتمويل.