شهدت ليبيا في الآونة الأخيرة زيادة في عدد المدارس الخاصة التي يستعين كثير منها بمعلمين أجانب ، وينتمي كثير من تلاميذ هذه المدارس إلى أسر ميسورة الحال عادت إلى ليبيا بعد الثورة التي أطاحت بحكم القذافي .
يذكر أن تعليم اللغتين الانجليزية والفرنسية كان ممنوعا أو مقيدا في المدارس في عهد القذافي ؛ وكانت مناهج التعليم آنذاك تركز على إنجازات وأقوال القذافي ، وكان الكتاب الأخضر الذي جمع فيه القذافي رؤيته السياسية والاجتماعية جزءا رئيسيا من المناهج في المراحل الدراسية المختلفة .
دعاء علي العجمي معلمة ليبية
دارين زوبي ولية أمر تلميذ
محمد حسن أبو بكر وزير التربية والتعليم الليبي
أبو بكر : ما يسمى بالتعليم الخاص أو التعليم الحر ظاهرة ليست مرفوضة أساسا
أبو بكر : حسب الإحصائيات الأخيرة 2011هناك ما لا يقل عن 135 ألف طابلب وطالبة في التعليم الخاص