أسدل الستار على أيام قرطاج السينمائية في دورتها الرابعة والعشرين، دورة كان نصيب الأسد فيها من الجوائز للسينغال فيما اقتصرت التتويجات العربية خلالها على المغرب ومصر وبدرجة اقل تونس ولبنان
أسدل الستار على أيام قرطاج السينمائية في دورتها الرابعة والعشرين، دورة كان نصيب الأسد فيها من الجوائز للسينغال فيما اقتصرت التتويجات العربية خلالها على المغرب ومصر وبدرجة اقل تونس ولبنان