أثارت قضية مصرع الطفلة السعودية “لمى” على يد والدها، طبقاً للمعلومات الأولية التي تداولتها وسائل إعلام سعودية، أصداء واسعة بين جمهور “تويتر” السعودي، حيث جددت الحادثة قضية الأطفال ضحايا النزاع الأسري في السعودية والعنف الممارس ضدهم خاصة وأن والديها منفصلان منذ سنوات.
ودشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” هاشتاج باسم “لمى المعنفة” ناقشوا فيه أسباب العنف ضد الأطفال. وكانت وسائل إعلام سعودية قد تداولت خبر مصرع الطفلة لمى ذات الخمسة أعوام بسبب إصابات جسيمة في رأسها ووجود آثار للتعذيب على جسدها جراء كيها بالنار، بحسب صحف سعودية، في حين ذكر والدها أن وفاة ابنته طبيعية نتيجة معاناتها من مرض عضال.